"لعل هذه المقاربة متعددة الأبعاد، هي التي مكنت الباحث من الربط بصورة محكمة بين تمايز المسارات الناظمة من جهة، وتكاملها من جهة ثانية، وجعله يستمد عناصر قوته من القراءة الإجمالية، مع التركيز على القضايا الأساسية، من زوايا متجددة ومختلفة، تجاوزت التعبيرات المجردة والقضايا النظرية إ